CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ ميمونة السماوي: قبل نحو عقدين من الزمن، كان مشهد وجود المرأة اليمنية العاملة في المحلات التجارية والمطاعم والمؤسسات الخدماتية بمختلف أنوعها، نادر الظهور وغير منتشر، إلّا أن الحاجة إلى وجودها في بعض الوظائف التي تتطلب أن تتعامل فيه المرأة مع المرأة لتلبية طلباتها، مثل بائعة في محل ملابس نسائية،
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ خالد عبدالواحد: الرياضة النسوية في اليمن، نجاح رغم الحرب والحصار، في هذا المحتوى نعرض لكم قصص التحدي الصعب الذي تواجهه الرياضة النسوية في اليمن، بطل لعبة البوكسينج سهام العامري أنموذجاً. هذه البطلة حصدت أكثر من ٣٣ ميدالية ذهبية وفضية وبرونزية، وحصلت على الحزام الأسود ٤ مرات، خلال مشاركتها في
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ أبرار فهيد : “ما فيش عندنا نسوان يورثن” رد تلقته السيدة (ك-ع) من شقيقها الأكبر، عندما طالبت بنصيبها من إرث والدها. تختصر (ك-ع) قصتها قائلةً:”توفي أبي وأمي وأنا في عمر العشرين عاماً، عشت حينها مع أخي الذي يكبرني بأربع سنوات والذي بدأت ألحظ تغييراً كبيراً في معاملته لي خاصةً بعد
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ أشجان بجاش حليص: منذ مطلع 2015 وحتى اللحظة، تسببت الحرب على اليمن بأضرارٍ أثرت على جميع شرائح المجتمع؛ خاصة النساء والفئات الضعيفة، مما أدى إلى حدوث تراجعٍ في عدد من المجالات وخسارة مكاسب عديدة، وفي ظل ذلك تستمر المرأة اليمنية في دفع فاتورة الحرب التي نتج عنها عدد من
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ هدى حربي : ظاهرة زواج القاصرات في اليمن تزداد مع استمرار الحرب رغم مناشدات المناهضين لها. يعرض هذا البودكاست قصة معاناة لإحدى الفتيات اللاتي تزوجن مبكراً وأنجبن. كما يعرض معلومات حول هذه الظاهرة وأسبابها والمحافظات الأكثر انتشاراً فيها، والمخاطر النفسية والاجتماعية والصحية على الفتيات وعلى المجتمع.. تفاصيل أوفى في
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ صقر أبو حسن: عندما جلست لأول مرة في إحدى زوايا حديقة هران بمدينة ذمار، ترسم على وجوه الأطفال، منتصف العام 2014م، كانت تقاوم مرارة النزوح بالفرشاة والألوان، متخطيةً الكثير من العوائق الاجتماعية. أحلا الشامي، الفتاة التي فرت مع أسرتها من أتون حرب؛ بدأت تجد لها طريقاً إلى منزلها في
CMC ـ غرفة أخبار الجندر: تحقيق وتصوير - أسماء البزاز: لا شيء أقسى من الحروب ولا وجعٍ أعتى من النزوح، وما أشده ثقلاً وإيلاماً على المرأة اليمنية التي تتجرع اليوم ويلات الحروب وضراوة التهجير القسري بحثاً عن الأمان الحياتي لها ولأسرتها. حكايات موت وتعذيب، وقصص تشريدٍ وامتهان، تعكس مرارة المعاناة، وتداعياتها النفسية على النازحات، والتي
يعلن مركز الإعلام الثقافي (CMC) عن تدشين المرحلة الثانية من مشروع غرفة أخبار الجندر للتنافس في إنتاج محتوى إعلامي يتمحور حول قضايا المرأة وحقوقها، بآلية تضمن جودة المادة الإعلامية وتميزها، يتولى المركز تغطية تكاليف إنتاجها. وأوضح المركز في بيان صادر عنه، أنه تم تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع خلال الفترة الماضية بمشاركة عدد من الصحفيين
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ نجيب العدوفي: تسببت الحرب في اليمن في خلق أوضاع إنسانية متردية، صارت تُعرف بأنها الأزمة الإنسانية الأخطر عالمياً، حيث بات 24.1 مليون يمني، من إجمالي عدد السكان، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفقاً لبيانات وزارة التخطيط اليمنية، ولذات السبب طوى الفقر 80% من السكان، وتآكلت معه نسبياً الطبقة المتوسطة، وبخاصة
CMC ـ غرفة أخبار الجندر ـ عبدالرزاق العزعزي: اليد التي رفضت مصافحة يد فتاة أخرى خشية أن تنتقل إليها عدوى فيروسية، أصبحت الآن تمتد في مساعدة المصابين بفيروس كورونا. إنه تحوّل جذري في شخصية قبول التي لم تكن تكترث يومًا لمعاناة الآخرين لتغدو الآن عاملة في خدمة اللاجئين اليمنيين في مصر. https://www.youtube.com/watch?v=K8xBVt9MgN0 تستذكر "قبول
